The Greatest Guide To التركيز الذهني
The Greatest Guide To التركيز الذهني
Blog Article
يُسلط كتاب “قوة التركيز: كيف تحقق أهدافك العملية والشخصية والمالية بثقة ويقين” الضوء بقوة على أهمية التعلم المستمر والنمو في مسار التقدم الشخصي والمهني.
قد يستغرق الأمر بعض الوقت، لكن عليك تعلم كيفية عيش اللحظة بالتأكيد؛ فنحن لا يمكننا تغيير الماضي، ولم يحدث المستقبل بعد، لذا يمكن لما تفعله اليوم أن يساعدك على تجنب تكرار أخطاء الماضي ويمهد الطريق لمستقبل أكثر نجاحاً.
كما يركّز على أهمية الثقة بالنفس، وامتلاك الجرأة لطلب ما يريده الإنسان من الحياة، والتغلّب على الخوف من الفشل.
استراتيجيات التغلب على الفشل وتحويله إلى خطوة نحو النجاح.
يشكل الماء المكون الرئيسي لجسم الإنسان عامةً والدماغ خاصةً، حيث يعمل الماء كممتص للصدمات التي قد توثر على الدماغ والحبل الشوكي. يساعد الماء أيضًا خلايا الدماغ على استخدام العناصر الغذائية والاستفادة منها لتقوية الروابط العصبية وتعزيز عملها.
التيقُّظ المُستمر وتجنب الغفلة والتشتُّت باستعادة التركيز حال الشعور بغيابه.
كان ولا زال العلماء يجرون الأبحاث ويتعلّمون المزيد عن قدرة دماغنا المذهلة على التكيُف والتغيير وكيفية تكوين روابط عصبية جديدة كل يوم، حتى في سنّ انقر على الرابط الشيخوخة. يُعرف هذا المفهوم بالمرونة العصبية. من خلال البحث في المرونة العصبية، اكتشف العلماء أن سعة ذاكرتنا ليست ثابتة، بل يمكن تحسينها بشكل مستمر من خلال مضاعفة أعداد الخلايا والروابط العصبية وتحسين كفاءتها.
من خلال ذلك، يبرز الحقيقة أن النجاح، سواء كان ماليًا أو شخصيًا أو مهنيًا، يبدأ بتحديد الهدف بوضوح.
وفي هذا السياق، فإن التكيف ليس فقط عن التغييرات على المدى القصير، ولكن عن تطور منهجية ونهج الفرد متماشيًا مع تيارات التغيير الأوسع.
التغذية، النوم الجيد، وممارسة الرياضة هي أمور أساسية يشدد تعرّف على المزيد عليها الكتاب. يُظهر كيف يمكن لنظام غذائي متوازن ونوم كافي أن يؤديا إلى زيادة في التركيز والقدرة على تحقيق الأهداف.
الجوع: الجوع يعني انخفاض السكر في الدم الذي يعد المصدر الأساسي للطاقة مما يخلق الشعور بالتعب والإرهاق وجميعها تفسد القدرة على التركيز وتقلل مستوياته.
حوِّل انتباهك إلى شيء لا علاقة له بالمَهمَّة التي بين يديك، حتى لو كان ذلك لبضع لحظات فقط؛ إذ قد تؤدي هذه اللحظات البسيطة من الراحة إلى الحفاظ على تركيزك الذهني حاداً وأدائك عالياً عندما تحتاج إليهما فعلاً.
لا يعني هذا بالطبع أن تتسلل خلسة وتترك عملك كلما راودتك نفسك؛ بل المقصود أن تعي متى وكيف تأخذ استراحة لتحسين يقظتك وتركيزك جذرياً.
حيث أنّه ومع استمرار التوتر والضغط العصبي لفترات طويلة أو التقدم في العمر، تنخفض المادة الرمادية، مما يؤثر سلبًا على الذاكرة والتركيز.